
مصافحة الطفل للكبار… إجبار أم خيار؟
دخلت الأم مع ابنها ذي الخمسة أعوام إلى مجلسٍ عائليٍّ نسائي، وبمجرد دخولها طلبت منه أن يُسلّم على الحاضرات، لكنها لاحظت من ملامح وجهه أنه

تجريم الأمومة والأبوّة
كثيرا ما نسمع عبارة توجّه للعوائل التي تعاني الفقر والعوز: “مادُمت فقيرا فلماذا تنجب أطفالا؟” وتحمّلهم مسؤولية تبعات هذا القرار وتزيد عليهم الأعباء النفسية والاقتصادية

ذكريات لا تلبس الماركات
دخلت “ندى” البيت ليلة العيد متعبة، صرفت وقتًا طويلًا في اختيار ملابس فاخرة لأطفالها، وفي الصباح بدا الأطفال كصور المجلات، ولكن بدون ابتسامة، فقد كانوا

من الشعور بالملل إلى لحظات الإبداع
باتت كلمات “ملل”، “متملل”، و”ماذا أفعل؟” تتردد كثيرًا على ألسنة بعض أبنائنا. وفي المقابل، يستغرب بعض الآباء من هذا التكرار، لإحساسهم بأنهم وفرّوا لأبنائهم كل

البيتُ الخانق
تقف كثير من النساء أمام سؤال موجع: هل أقطعُ الحبل وأنجو من الخنق، حتى لو سقط البيت؟ أم أتحمّل الخنق حتى لا يسقط البيت؟ لا

التسامح: حين يتحول الألم إلى هدية إنسانية
في قصة مؤثرة تقف عندها الكلمات عاجزة عن الوصف، اتخذت امرأة أمريكية مسلمة في قاعة المحكمة قراراً صدمت به الجميع، وجعلت القاضي والحضور يجهشون بالبكاء،

سلام داخلي رغم الصخب!
في مدينة صاخبة، حيث تتعالى أصوات الباعة وضجيج السيارات، كانت تعيش امرأة تُدعى “لطيفة”. كانت تسكن وحدها في بيت صغير متواضع في وسط المدينة، وبالرغم

من الداخل كلّنا متشابهون
في مناظرة بين فريقين الأول عائلة غربية من ذوي البشرة البيضاء والآخر مجموعة من الشباب من ذوي البشرة السوداء، وقد غلبت العنصرية البغيضة والفوقية على

عاملات السُخرة
اعتاد الناس على ترك مبلغ مالي إضافي على الحساب إكرامية للنادل أو النادلة في المطاعم، وكذلك يُكرم المارّة والسوّاق عمال النظافة في الشوارع العامة،