
قطعة الكيك
في أحد التجمعات العائلية، سألت طفلةٌ والدها وهي تحملُ طبقاً فيه قطعةً من الكيك: ” الماما لا ترضى أنْ آكل قطعة ثانية”.

امتنان يُعيد دفء البيت
في قرية هادئة، كانت تعيش عائلة تتكوّن من الأم نهاد، الأب سامي، وابنتهما الوحيدة نور.كان الأب سامي يعمل بجدٍّ طوال اليوم لتأمين احتياجات الأسرة، فيما

حين يصبح الترابط الأسري علاجاً
كانت أمينة تعيش سعادة غامرة حين أنجبت توأمها “لطيفة، وراشد” اللذين ملآ البيت دفئاً وحيوية. ومع مرور السنوات، بقيت أمنية خفية تراودها ، أن يرزقها

فارق الأجيال: بين رهبة الصمت وشجاعة السؤال
حكت لي صديقتي عن موقف مع أبنائها في إحدى جلساتها العائلية، ترك أثراً في نفسها لم تكن تتوقعه، حيثُ أزعجها تصرّف أحد أبنائها ورأت فيه

الأسرة مرساة أم قيد؟
“لماذا العشاء/الغداء العائلي كل يوم؟” يقولها مراهق متنهّداً منهمكاً بهاتفه! فتردّ عليه أمه بهدوء: “لأنها فرصة لنتواصل، لنتبادل أحداث يومنا، ولنكون معاً، حتى عندما يكون

حين ينهكنا العالم.. كيف نستعيد إنسانيتنا؟
في خضم ما نعيشه من أحداث مؤلمة حول العالم، وما يطفح به المشهد الإنساني من صور الفقد والدمار والنزوح، كثير منا يجد نفسه محاطاً بمشاعر

حريتك تبدأ من ذاتك لا من الآخرين
كان أحمد ذو العشرين سنة يريد شراء هاتف ذكي جديد باهظ الثمن، لكن والده لم يوافق على طلبه. قال الأب: “هذا الهاتف غالٍ جداً، ومواصفاته

بيضة تكشف فجوة
في أحد أيام الإجازة الصيفية كانت “ندى” وحدها في المنزل، فقررت أن تفاجئ أسرتها بوجبة إفطار، فتحت الثلاجة وأخرجت البيض، لكنها توقفت حائرة: لم تعرف

المُعلّم صانع الأمل
مع بداية كل عام دراسي، يعود الطلاب إلى مقاعد الدراسة وتلتقي في البيئة المدرسية شخصيات متنوعة فمنهم القوي والواثق والموهوب، ومنهم الخجول والغير الواثق من