
من حقيبة المدرسة إلى نور الرسالة
تطلّ بدايات العام الدراسي بمشاهد تبقى في الذاكرة: حقائب جديدة، دفاتر ملوّنة، وأجواء يغمرها الحماس والأمل. ومع هذه البهجة يتسلّل قلق الامتحانات وضغط الواجبات وطموح

الأمان العاطفي … الحصن الأول لطفلك
في أحد الأيام، ذهبت إلى الخبّاز، وما أن وصلت حتى تلقّفتني طفلة لا يتجاوز عمرها الثامنة، وبمجرد أن ابتسمتُ لها، احتضنتني بقوة، وغمرتني بقبلاتٍ متتالية،

امرأة واحدة لا تكفي
كثيرًا ما نسمع على وسائل التواصل من يقول: “إن الرجل لا تكفيه امرأة واحدة”، سواء من خلال الزواج أو العلاقات، وكأن هذا أمر طبيعي يجب

هل يعبّر السؤال عن قلق بريء
تفاجأ الأب بسؤال ابنه ذي الثلاث سنوات ونيف: كم مرة مت يا والدي؟ تلعثم الأب، ولم يسعفه عقله بجواب يليق بعقل صغير يبحث عن الحقيقة

الإيموجي وجهك الذي لا تراه
أيقونات الإيموجي هي تلك الرموز الصغيرة التي نضعها في الرسائل النصية ومنشورات وسائل التواصل، تعبيرًا عن انفعالاتنا أو دعمًا لما نكتبه ابتداءً من القلب والوردة

قرأ نعيه حيًّا فأحيا الحياة
أيّهما تفضّل: أن تضيف سنواتٍ إلى حياتك؟ أم تضيف حياةً إلى سنواتك؟وماذا تختار أن تترك وراءك: ثروةً طائلة؟ أم سيرةً طيّبة؟وتخيّل أن يُقال عن إنسان

الإنجاب والتمييز الطبقي
كثيرًا ما تتردد عبارات جارحة في الفضاء العام وعلى وسائل التواصل الاجتماعي من قبيل: ” إذا كنت فقيرا، فلماذا تُنجب أطفالا؟”. تبدو هذه العبارة في

مصافحة الطفل للكبار… إجبار أم خيار؟
دخلت الأم مع ابنها ذي الخمسة أعوام إلى مجلسٍ عائليٍّ نسائي، وبمجرد دخولها طلبت منه أن يُسلّم على الحاضرات، لكنها لاحظت من ملامح وجهه أنه

تجريم الأمومة والأبوّة
كثيرا ما نسمع عبارة توجّه للعوائل التي تعاني الفقر والعوز: “مادُمت فقيرا فلماذا تنجب أطفالا؟” وتحمّلهم مسؤولية تبعات هذا القرار وتزيد عليهم الأعباء النفسية والاقتصادية