
من الداخل كلّنا متشابهون
في مناظرة بين فريقين الأول عائلة غربية من ذوي البشرة البيضاء والآخر مجموعة من الشباب من ذوي البشرة السوداء، وقد غلبت العنصرية البغيضة والفوقية على
لكل امرأة.. مع كل ما حققته من نجاح ووعي نوعي وسيادة مهنية، لكنها ما زالت بحاجة إلى أن تستعيد موقعها كشريك أساسي في نظام الأسرة والمجتمع، وستحقّق ذلك حينما تسعى بجدّ للتمسك بالتغيير الإيجابي الذي يفرضه أسلوب الحياة الذي تختاره وتفرضه في حياتها لتحيا بكرامة واعتزاز. ذلك التغيير الذي يستلزم منها زمنا طويلا من العمل الجاد والجهود المتتالية والتمسك بالممارسات العملية.
” الأمومة ” هي أعظم شعور لدى “المرأة-الأم”، والميزة التي خُصّت بها ومُنحت إياها كما مُنحت مكنة الحمل والإرضاع. فالأمومة ليست عاطفة ضعيفة، بل هي مشاعر غنية بالقيم والفضائل الأخلاقية التي حُصرت وقُيدت في نطاق تربية الأم للأبناء ودائرة البيت الصغير، في حين أُريد لها أن تحاكي دور الأنبياء والمصلحين في تطوير وإصلاح المجتمعات.
يسعى مشروع ( الأمومة ..المشروع الرائد للإنسانية ) إلى إحياء فضيلة ( الأمومة ) وفق معناها الواسع والأصيل، لتصبح مشروعاً رائداً ومرجعية أخلاقية لعمل المصلحين وكل دعاة التغيير الإيجابي في العالم.
الموروثات الإجتماعية، والقناعات الزائفة، والتفاسير المغلوطة للنصوص الدينية ، تعتبر من أبرز المعوقات التي ساهمت بشكل مباشر في تكريس ثقافة دونية المرأة، والحط من شأنها والحد من دورها وقدراتها الإنسانية. فالكثير من المفاهيم الأساسية اليوم حول دور المرأة وحقوقها وقدراتها وعلاقاتها – ولا سيما – الزوجية منها حُّرفت وأُفرغت من محتواها الصحيح، عوضاً عن استخدامها في مجالات مغايرة عن تلك التي جاءت من أجلها. فأصبحت المرأة في الثقافة السائدة مقيدة وفق منظومة متشابكة ومعقدة من المفاهيم الخاطئة، ولا يجوز بأي حال من الأحوال المساس (بها) لأن مخالفتها تعتبر اتهاما لشرائع الدين وافتراءً عليه، أو هدماً للمنظومة الثقافية النمطية التي يتبناها الفرد أو المجتمع.
يحاول هذا المشروع – من منظور تجديدي – إعادة تقييم ومحاكمة الكثير من المفاهيم السائدة والقناعات المتأصلة التي تتناقض مع جوهر الأديان ورسالات السماء ، والعمل على تصحيحها واستبدالها بمفاهيم صحيحة وفق أدلة منطقية وعلمية تعيد للمرأة مكانتها الأصلية ودورها الأساسي في الحياة ، مستنداً على القيم والمفاهيم الإنسانية المشتركة بين كل الأديان.
منصة اجتماعية يديرها مجموعة من الشباب تتناول كل ما يعزز العلاقة الزوجية والروابط الأسرية، تهدف المنصة الى نشر المفاهيم التي تساعد في نجاح العلاقة الزوجية وتحقيق زواج ذي معنى، استعراض تجارب زوجية ملهمة تفتح أفاق جديدة لتطوير العلاقات الزوجية، تقديم ورش عمل تدريبية تساعد المقبلين على الزواج والمتزوجين وكل من يهتم بشؤون الأسرة على معرفة أسس بناء الحياة الزوجية الناجحة والتدريب على تطبيقها.
تتضمن المنصة مشاركات شبابية من فئات متنوعة تشارك بآرائها المختلفة في كل ما يعزز ويقوي الرباط الزوجي.
يسعى هذا المشروع إلى تمكين أفراد المجتمع من اكتساب المفاهيم المتعلقة بالأدوار الاجتماعية وبناء القدرات المهنية والقيادية، من اجل تحقيق العدالة الاجتماعية والحقوق الإنسانية.
يستهدف هذا المشروع المرأة بشكل خاص من خلال دورها المعني بالتربية الأسرية والتنشئة الاجتماعية يكتسب الطفل معارفه الأولى مبادئه الأساسية، وبناء قيم الأسرة التي ينطلق أفرادها نحو المجتمع الأكبر.
في مناظرة بين فريقين الأول عائلة غربية من ذوي البشرة البيضاء والآخر مجموعة من الشباب من ذوي البشرة السوداء، وقد غلبت العنصرية البغيضة والفوقية على
3 محطات مميزة رسمت ملامح اللقاء: 🗣️ د. رنا شاركتنا آخر أخبار الجمعية والتطورات الجديدة في البرامج وفرق العمل، كل ذلك بنَفَس متجدد ورؤية واضحة!
استضافت جمعية البحرين النسائية – للتنمية الإنسانية لقاءً مثمرًا جمع عددًا من الجمعيات النسائية بتنظيم من لجنة العلاقات الداخلية والفعاليات التابعة للاتحاد النسائي البحريني، حيث
اعتاد الناس على ترك مبلغ مالي إضافي على الحساب إكرامية للنادل أو النادلة في المطاعم، وكذلك يُكرم المارّة والسوّاق عمال النظافة في الشوارع العامة،
انتشرت ظاهرة جلوس الأطفال أمام الشاشات ومشاهدتهم الرسوم المتحركة والفيديوهات والألعاب أثناء تناول وجبتهم. ويرى بعض الآباء أنها حلٌّ سريع لتشجيع أبنائهم على الأكل، لكنهم
تمكين و اعتزاز بالإنجازات النسائية في إطار سعيها المستمر لتمكين المرأة في مختلف المجالات , تفتخر جمعية البحرين النسائية للتنمية الانسانية بدعم عضواتها و تشجيعهن