
من الداخل كلّنا متشابهون
في مناظرة بين فريقين الأول عائلة غربية من ذوي البشرة البيضاء والآخر مجموعة من الشباب من ذوي البشرة السوداء، وقد غلبت العنصرية البغيضة والفوقية على
نهج أصيل للتنمية الشاملة المتكاملة وأداة لتوسيع خيارات البشر وقدراتهم، وهي تستند إلى ركنيين أساسيين لا تتحقق التنمية بدونهما، وهما المشاركة والتمكين.
تشدّد التنمية الإنسانية على تعزيز القدرات الإنسانية، وحيث أنّ الإنسان هو محور تركيز جهود التنمية، فإنه ينبغي توجيه هذه الجهود لتوسيع نطاق خيارات كل إنسان في جميع الميادين.
“التنمية الإنسانية”: هي تنمية الناس، ومن أجل الناس، ومن قِبل الناس.
إذكاء الهمم وإطلاق الطاقات الإنسانية وتوظيفها بكفاءة ليشعر كل فرد بمسؤوليته ويسعى لرقي ذاته ومجتمعه.
إيجاد القادة والمؤسسات القيادية القادرة على إعداد وتنفيذ برامج لتحقيق التنمية الإنسانية.
تعزيز الوعي بأهمية الشراكة المجتمعية واستثمار الطاقات لبناء مجتمع انساني.
يسعى المشروع إلى بلورة تقارير التنمية الإنسانية العربية في برامج عملية تسهم في النهوض بالفرد والأمّة، وذلك من خلال ملتقيات تناقش النواقص في تقرير التنمية الإنسانية بالتعاون مع الجهات المشاركة في الملتقى لتحويل المفاهيم النظرية إلى واقع عملي ملموس.
ويهدف المشروع إلى تفعيل الحوار الثقافي والتعرف على التجارب الناجحة والتحديات التي تواجهها المؤسسات وكيفية التغلب عليها وتبادل الخبرات ونقلها بين الدول العربية لتعزيز التواصل والتعاون لتحقيق التنمية الإنسانية
مواطنة فاعلة تنطلق من قيم السلام مع الذات ومع الآخرين.
و من الإدراك بالقيمه الذاتية والهوية الإنسانية التي تتسع لتشمل الجميع.
تنبع من تقدير التنوع كسمة كونية، ومن التعاون البناء لتشييد وطنا إنسانيا يضم جميع الأطياف بلا استثناء.
أنت تحيا هذه المواطنة، حين تدرك بأنك فرد متفرد وجوهر منقطع النظير. حين تحيا بثقافة السلام والتسامح والحوار والتدافع قيماً وسلوكاً، تصبح أنموذجا حيا لهذه المواطنة .. معطاء، كالشجرة الممتدة في أعماق الأرض، تتعاضد نواتها، جذورها، جذعها، أوراقها، و أغصانها، لترسم لوحة فنية متكاملة تنبض بالحب والوئام.
نسعى لأن نحيا في سلام
القدرة على التأثير هي سمة مشتركة بين أنماط القيادة، إلا أن جوهر القيادة الأخلاقية يرتكز على مبدأ التأثير “بشرف”. فما يحكم التأثير هو قوة المبادئ والأخلاق، بمعنى “التأثير بشرف” وفق العمل بدافع أخلاقي وقيمي لمنفعة ومصلحة الآخرين، وليس لمنفعة الفرد أو لتحقيق مكاسب شخصية.
إننا نعيش في عالمٍ مضطرب يموج بوتيرةٍ متسارعة من المتغيّرات على جميع الصُعُد، أبرزها انهيار التوازن بين ما هو مادي، وما هو أخلاقي قيمي في المعاملات. فلا صمود للقيم أمام تحقيق المكاسب، فأصبحت التداعيات الأخلاقية طبيعية في سلوكيات الأفراد والمجتماعات مما أدى إلى تدهور الإنسانية.
فالأخلاق والقيم كانت ولا تزال منذ الخليقة جوهراً نفيساً يزيّن الإنسان ويسمو به، ويجعل منه إنساناً صالحاً قادراً على تنمية المجتمع وقيادته نحو الأفضل. هنا تبرز الحاجة إلى القيادة ” الأخلاقية” للتأثير بشرف.
في مناظرة بين فريقين الأول عائلة غربية من ذوي البشرة البيضاء والآخر مجموعة من الشباب من ذوي البشرة السوداء، وقد غلبت العنصرية البغيضة والفوقية على
3 محطات مميزة رسمت ملامح اللقاء: 🗣️ د. رنا شاركتنا آخر أخبار الجمعية والتطورات الجديدة في البرامج وفرق العمل، كل ذلك بنَفَس متجدد ورؤية واضحة!
استضافت جمعية البحرين النسائية – للتنمية الإنسانية لقاءً مثمرًا جمع عددًا من الجمعيات النسائية بتنظيم من لجنة العلاقات الداخلية والفعاليات التابعة للاتحاد النسائي البحريني، حيث
اعتاد الناس على ترك مبلغ مالي إضافي على الحساب إكرامية للنادل أو النادلة في المطاعم، وكذلك يُكرم المارّة والسوّاق عمال النظافة في الشوارع العامة،
انتشرت ظاهرة جلوس الأطفال أمام الشاشات ومشاهدتهم الرسوم المتحركة والفيديوهات والألعاب أثناء تناول وجبتهم. ويرى بعض الآباء أنها حلٌّ سريع لتشجيع أبنائهم على الأكل، لكنهم
تمكين و اعتزاز بالإنجازات النسائية في إطار سعيها المستمر لتمكين المرأة في مختلف المجالات , تفتخر جمعية البحرين النسائية للتنمية الانسانية بدعم عضواتها و تشجيعهن