الخيار لا ينمو تحت الأرض!
في فسحة المدرسة، أخرج أحمد من علبة طعامه جزراً مقطّعاً وخياراً مقشراً، وبجانبه زميله جابر، وهو الذي أخرج جزرة كاملة وخيارة غير مقشرة، وببراءة الطفولة
برنامج “كن حرًا” يعنى بحماية الأطفال والمراهقين من الاعتداء والاهمال وبناء شخصياتهم ليكون لهم دور إيجابي في تطور مجتمعهم ..
يدرّب هذا البرنامج الأطفال من سن 5 إلى 12 سنة على المهارات الأساسية للحماية. وتقدم هذه المهارات بصورة تفاعلية مشوّقة، وفي جو من المرح بحيث يتم التركيز على قوة الطفل وذكائه عوضاً عن التركيز على المعتدي.
تشير الدراسات إلى أنّ الأطفال ذوي الشخصية الضعيفة أو غير الواثقة أكثر عرضة للاعتداء من الأطفال الذين يتمتعون بشخصيةٍ قويّة وواثقة. لذا فإن “كن حراً” يحرص على بناء شخصية الطفل ومهاراته، من خلال ورش عمل للأطفال من سن 5 وحتى 18 سنة، وتتناول مهارات مثل: التفكير النقدي، تحمل المسؤولية، التميز الإنساني، وغيرها.
يُعدُّ المراهقون من أكثر الفئات العمرية عرضةً للاعتداء، وهم يمرون بالكثير من التحديات في طور بناء شخصيتهم وقيمهم وذواتهم. وأحد التحديات الرئيسية لديهم هي العلاقات والقضايا العاطفية. هذا المشروع يساعد المراهقين على التمييز بين العلاقات السليمة، والعلاقات السامة والمضللة، لاسترجاع السيطرة على حياتهم.
تم تدشين هذا المشروع بالشراكة مع اليونيسيف، وهو يسعى لتدريب الأطفال -وخاصة في المرحلة الابتدائية- على حقوق الطفل الواردة في اتفاقية حقوق الطفل. التدريب يركّز على تعليم الأطفال احترام حقوق الآخرين من خلال فهم حقوقهم. لقد طوّر “كن حراً” دليلاً للمدرّب سهل الاستخدام لتوصيل هذه المفاهيم الحقوقية للأطفال بطريقة شيّقة ومرحة
يدرّب هذا البرنامج الأطفال من سن 5 إلى 12 سنة على المهارات الأساسية للحماية. وتقدم هذه المهارات بصورة تفاعلية مشوّقة، وفي جو من المرح بحيث يتم التركيز على قوة الطفل وذكائه عوضاً عن التركيز على المعتدي.
مشروع رائد يساهم في تبني المؤسسات التعليمية بمختلف مراحلها لأساليب مبتكرة ومتجددة، تجعل من المؤسسة التعليمية مكاناً يتوق إليه الطالب… وتزيد من وعيه فيتخطى العلم ليصل إلى المعرفة الكونية… وتنقله من التمحور حول الذات إلى التطلع لبناء المجتمعات ورسم بصمة وجوده الإنساني…
هذا مشروع مميّز للتطوير الأكاديمي والاجتماعي للطلبة والطالبات. ويضم سلسلةً من الكتيبات للأطفال وأولياء أمورهم تتناول تحديات الحياة التي يواجهها الطلبة والطالبات من سن 10 إلى 16 سنة .
هذه عناوين بعض الكتيبات:
هذا المشروع يُعنى بتوصيل مفاهيم القيادة للمراهقين من سن 13 إلى 17 سنة. وقد طوّر “كن حراً” دليلاً تفاعلياً شيقاً لتوصيل مهارات القيادة لهذه الفئة العمرية بالشراكة مع منظمة التضامن النسائي للتعلم (WLP). تساعد ورش العمل المتضمنة في هذا الدليل المراهقين على المبادرة في أخذ خطوات لإحداث تغيير إيجابي مستدام في حياتهم الشخصية وفي المجتمع من حولهم.
الأطفال على الانترنت يستمتعون ويتعلمون، ولكنهم أيضاً يتعرضون لمخاطر جمّة. فهناك هوّةٌ شاسعة بين خبرة المعتدين على الأطفال على الانترنت والمربين، وكذلك القوانين الموجودة، بحيث بات من الصعب التكهن بما يدور في عقول الأطفال وحياتهم.
مشروع “ذكي وأكثر” يعمل على حماية الأطفال والمراهقين على الانترنت من خلال نواحي كثيرة؛ تشمل القوانين والتشريعات، إشراك موفري خدمة الانترنت، توعية الأطفال، وأولياء الأمور، والمجتمع.
“أنا طفل قوي، وذكي، وآمن…رغم إعاقتي” هو مشروع لحماية الأطفال والمراهقين ذوي الإعاقة من الاعتداء. فالدراسات تشير إلى أن الأطفال ذوي الإعاقة أكثر عرضة للاعتداء. ويسعى “كن حراً” لتدريب هؤلاء الأطفال على مهارات الحماية الأساسية لتقليل فرص تعرضهم للاعتداء.
تم تدشين هذا البرنامج تحت رعاية المقررة الخاصة لدى الأمم المتحدة المعنيّة بشؤون الإعاقة.
يشمل البرنامج أربعة أنواع من الإعاقات:
الإعاقة البصرية
الإعاقة السمعية
الإعاقة الحركية
الإعاقة الذهنية البسيطة
في فسحة المدرسة، أخرج أحمد من علبة طعامه جزراً مقطّعاً وخياراً مقشراً، وبجانبه زميله جابر، وهو الذي أخرج جزرة كاملة وخيارة غير مقشرة، وببراءة الطفولة
تروي احداهن قصة تغييرها فتقول: تزوجت إذ كنت جامعية فأسستُ وعملت شريكة مع زوجي في مشروعٍ صغير وكبر معنا، حيثُ عملتُ معه من دون راتب،
فقد بعض أعضاء فريق العلماء المكلّف بأحد مشاريع الهند الرائدة -وهو إطلاق مركبة فضائية إلى كوكب المريخ- شغف العمل في فترة ما، عندها سألت مديرة
كثيرا ما نسمع النداءات إلى الشباب “تزوج كي تستقر” ومن جانب آخر نسمع “استقر كي تتزوج”، إذن أيهما يأتي أولا الزواج أو الاستقرار؟ جاء النداء
زاد الحماس وارتفعت الأصوات بين مجموعةٍ من طلبة إحدى المدارس الخاصة وهم يخططون لرحلاتهم الصيفية مع أهاليهم إلا قلّة منهم ، وهما نور و سها
ناقش اللقاء الدوري الحواري لجمعية البحرين النسائية للتنمية الإنسانية “الصالون الثقافي” مفهوم السلام احتفاءً بمناسبة اليوم العالمي للسلام الذي وافق الأسبوع الماضي بإدارة الأستاذة جميلة